النشـــــــأة
فكرة إنشاء مجمع طه و إبنه توفيق الخيري
فكرة خالصة قامت على البر والمحبة
صاحبها الأستاذ : مجاهد طه عثمان
ليكون مجمع خدمي خيري و منارة تعليمية دينية و علمية للأهل بكوكا المحس ومن ثم باقي الشياخات و منطقة النوبة
مجمع طه و إبنه توفيق الخيري - وقف خيري - يحمل إسمي
المرحوم (طه عثمان )
المرحوم ( توفيق طه عثمان )
بداية نشأة المشروع بالعام ٢٠١٦م بالتأسيس ، حين خاطب السيد : مجاهد طه عثمان ( الورثة) و إخبارهم بأن التكلفة هو من يقوم بدفعها وطلب منهم التنازل عن القطعة المشتركة مابين السيد : عبدالهادي طه عثمان و بين المرحوم : توفيق طه عثمان حيث وافق الطرف الأول بالهبة على أن يقوم صاحب الفكرة بإجراء اللازم ومخاطبة ورثة المغفور له بإذن الله توفيق طه عثمان بالتنازل لإنشاء المجمع والذي يحمل إسم المرحومين طه عثمان وتوفيق طه عثمان ليصبح ( وقف خيري ) - المقر بكوكا المحس
وافق ورثة توفيق طه عثمان بوكالة شرعية للسيد : مجاهد طه عثمان
الورثة هم :
- زوجة المرحوم : وردة صلاح ( موافقة ) و إبنها مازن توفيق طه عثمان (موافق)
- أبناء المرحوم توفيق من طليقتة و زوجته الأولى و هم :
دينا توفيق طه عثمان (موافقة)
دارين توفيق طه عثمان (موافقة)
أحمد توفيق طه عثمان (موافق)
دعاء توفيق طه عثمان ( رأت غير ذلك )
تم التوضيح للمسئولين بكوكا المحس وأفادوا بأنهم سيعملون على تعويضها مستقبلاً إن طلبت ذلك
- ورثة المرحوم (طه عثمان) لا يملكون غير الحق في الإسم ولأن صاحب الفكرة هو إبن المرحوم طه عثمان فقد خاطبهم برؤيته وعلى الفور (وافق) الجميع بالفكرة وشملت الفكرة إنشاء خلوة داخل المجمع تحمل إسم الحاجة / علوية سيد أحمد (أرملة المرحوم طه عثمان) والدة كل من المتنازل عن نصيبه في القطعة من أجل بناء المجمع
الأستاذ : عبدالهادي طه عثمان وصاحب الفكرة الإبن الأوسط
الأستاذ : مجاهد طه عثمان - الممول الأساسي للمشروع
مجمع طه وابنه توفيق الخير
قال تعالى :
《وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ ۖ وَلَا تَنسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ۖ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (77) 》
وُضعت معاني هذة الآية الكريمة في قلوبنا ونفوسنا كما وجدنا فيها حثً صريح من الله عز وجل لخير الأنام محمد صلي الله عليه وسلم . بإبتغاء الدار الاخرة فيما أتاه الله من نعم فأردنا تطبيق هذا الامر من الله عملياً ودعوة المؤمنون علي تطبيقة .